هذا
لا يعني بالضرورة أنهنّ ما زلن يحتفظن للعريس أو الشريك السابق بمشاعر.
يحبّ الإنسان عادةً الاحتفاظ ببعض الذكريات والأغراض التي تكون قد أسعدته
في مرحلة ما من حياته، كرسالات الحبّ أو الأشعار التي كُتبت من أجله. إنها
تذكّرنا بالمشاعر الجيّدة التي يمدّنا بها الحبّ، وبكلّ التفاصيل التي أدّت
إلى ما نحن عليه اليوم.
حتفطن بذكريات من علاقاتهنّ السابقة
هذا لا يعني بالضرورة أنهنّ ما زلن يحتفظن للعريس أو الشريك السابق بمشاعر. يحبّ الإنسان عادةً الاحتفاظ ببعض الذكريات والأغراض التي تكون قد أسعدته في مرحلة ما من حياته، كرسالات الحبّ أو الأشعار التي كُتبت من أجله. إنها تذكّرنا بالمشاعر الجيّدة التي يمدّنا بها الحبّ، وبكلّ التفاصيل التي أدّت إلى ما نحن عليه اليوم. *لا ينتقدن هديّتك
في معظم الأحيان، لا تُصارح النساء الرجال بآرائهنّ في هداياهم، خصوصاً حين لا تعجبهن تلك الهدايا؛ وذلك لأنهنّ لا يرغبن في التسبب بالإحراج أو الأذى لشركائهنّ. بالإضافة إلى ذلك، النساء يقدّرن الجهود التي يبذلها الرجال من أجلهنّ. *لا يُفصحِن عن آرائهنّ بعائلة الشريك
حتى لو لم تكن المرأة معجبة بعائلة شريكها، فهي لن تبوح بذلك أبداً خوفاً من تعريض علاقتها به للخطر، كما أنّها لا تريد أن تؤذي مشاعر الشريك. تحاول النساء في أغلب الأوقات عدم التكلم في الموضوع لكي لا يُجبَر الشريك أبداً على الاختيار بينها وبين عائلته.
حتفطن بذكريات من علاقاتهنّ السابقة
هذا لا يعني بالضرورة أنهنّ ما زلن يحتفظن للعريس أو الشريك السابق بمشاعر. يحبّ الإنسان عادةً الاحتفاظ ببعض الذكريات والأغراض التي تكون قد أسعدته في مرحلة ما من حياته، كرسالات الحبّ أو الأشعار التي كُتبت من أجله. إنها تذكّرنا بالمشاعر الجيّدة التي يمدّنا بها الحبّ، وبكلّ التفاصيل التي أدّت إلى ما نحن عليه اليوم. *لا ينتقدن هديّتك
في معظم الأحيان، لا تُصارح النساء الرجال بآرائهنّ في هداياهم، خصوصاً حين لا تعجبهن تلك الهدايا؛ وذلك لأنهنّ لا يرغبن في التسبب بالإحراج أو الأذى لشركائهنّ. بالإضافة إلى ذلك، النساء يقدّرن الجهود التي يبذلها الرجال من أجلهنّ. *لا يُفصحِن عن آرائهنّ بعائلة الشريك
حتى لو لم تكن المرأة معجبة بعائلة شريكها، فهي لن تبوح بذلك أبداً خوفاً من تعريض علاقتها به للخطر، كما أنّها لا تريد أن تؤذي مشاعر الشريك. تحاول النساء في أغلب الأوقات عدم التكلم في الموضوع لكي لا يُجبَر الشريك أبداً على الاختيار بينها وبين عائلته.